روايتي… “وجوه في مرايا متكسرة”
نسجت خيوط رواية “وجوه في مرايا متكسرة” أحداث كثيرة… عبرت عن تلك الأحداث
شخصيات الرواية التي لعبت دوراً جوهرياً في تجسيد صور المجتمع على اختلافها:
• الترابط الأسري: تنظر السيدة سناء إلى المجتمعين حولها، وقد عَظُمَ قلبها بوجودهم… دفؤها يملأ الجو#غلاف وجوه في مرايا متكسرة ط2 حناناً… وعلى شفتيها ارتسمت ابتسامة الرضى والخشوع والحمد…
• الوحوش البشرية تعيش بيننا: حتى هذه اللحظة لن أستطيع تفسير ما حصل لي… لم أعد أشعر بالألم… شعرت بالموت وأنا حيّ. مشاعر كبيرة على طفولتي… لقد اغتال الوحش البشري طفولتي وشوّه كل شيء جميل في الحياة…
• الخيانة: وبعد سنة من الطلاق… لم تعرف ما هو نوع الألم الذي لا يزال يعتصر قلبها… أهو ألم الخيانة؟… أهو الغيرة؟… أم العالم الذكوري الذي ما فتئ يملك العالم بين يديه…
• سيدات المجتمع الراقي والغيبوبة: من حقي أن أبحث عن شريكة حقيقيّة… لأنك يا سيدتي متغيّبة… أبحث عن وجهك تحت أقنعة التجميل… أنت صورة امرأة تركت دورها الحقيقي للمربية…
• صدفة الحب الحقيقي: “تهتز الشركة بدوي انفجار كبير… ترمي على إثره بنفسها عليه… فيحضنها ويضمها إلى صدره… ينظر إليها… فيدق قلبه… ويرتعش قلبها… فتغمض عينيها وكأنها في حلم… تهمُّ بالخروج فيلحق بها ويعتذر… لا تعتذر فلحظات السحر التي عشناها منذ لحظات من حقنا… لحظات هذا الحلم ستحيا في أعماقي وأعماقك… أرأيت! ها أنا أستيقظ من الحلم الجميل لأعود إلى الواقع المرير…
• اغتيال كلمة الحق: أنت المسؤول الوحيد عن أعمالك فقد عرضت الشباب للموت بعد أن روجت بينهم السموم من أجل المال… ولن أتراجع ولو كلفني هذا الموضوع حياتي… فالخوف هو الذي جعل المجرمين أقوياء…
• الاغتصاب: وتأثيراته الكارثية: الآن هي متأكدة أنه ينوي اغتصابها بوحشيّة ليطفئ نار غضبه وشرّه في جسدها، الذي أصبح يشمئز ويرتعش لمجرد الفكرة بأنه يمكن أن يلمسها…
• قصة حب أضافت إلى قصص ألف ليلة وليلة، ليلة لتصبح ألف ليلة وليلتين: يحضنها ثم ينظر إلى تلك الشفتين المنفرجتين… فترتجف لهما شفتاه… فتلتقي شفاههما… ويعم التصفيق أنحاء القاعة التي تشهد ولادة قصة حب تجسد الخيال… فتحوله إلى واقع… قصة حب جديدة… سيتناقلها الناس… وستحلم بها البنات… سندريلا حقيقية التقت بأميرها…
قضايا متعددة برزت بين ثنايا هذه الرواية لتجعل من قراءتها متعة حقيقية…
-
أحدث التدوينات
My Twitter
- انتعلنا موكب الأيام كي لا يدمي أقدامنا المسير فإذا بنا نواجه وعورة سنين سبقت أعمارنا بسنين منى الشرافي تيمحوالي 2 weeks ago
- RT @sweidan_yousef: @justaline1 @Gebran_Bassil لا ادافع عن جبران فكل واحد منا يعرف كيف يدافع عن نفسه. ولكن اتوجه لكي بسؤال منطقي و بمبدأ ال…حوالي 2 months ago
- https://t.co/6nMRakwZNWحوالي 2 months ago
- وهل من قيامة لشعوب تؤلّه زعماءها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العصور الجاهلية تسكن في العقول .. لا تغرنّكم الأدوات الإلكترونية… twitter.com/i/web/status/1…حوالي 3 months ago
- https://t.co/yLE1IagKEIحوالي 4 months ago
الأرشيف
- مارس 2020
- يناير 2020
- نوفمبر 2019
- يوليو 2019
- أبريل 2019
- مارس 2019
- يناير 2019
- ديسمبر 2018
- نوفمبر 2018
- أكتوبر 2018
- سبتمبر 2018
- يوليو 2018
- يونيو 2018
- مايو 2018
- مارس 2018
- يناير 2018
- ديسمبر 2017
- نوفمبر 2017
- سبتمبر 2017
- أغسطس 2017
- يوليو 2017
- يونيو 2017
- مايو 2017
- أبريل 2017
- مارس 2017
- فبراير 2017
- يناير 2017
- ديسمبر 2016
- نوفمبر 2016
- أكتوبر 2016
- سبتمبر 2016
- مايو 2016
- مارس 2016
- يناير 2016
- ديسمبر 2015
- نوفمبر 2015
- أكتوبر 2015
- سبتمبر 2015
- أغسطس 2015
- يوليو 2015
- يونيو 2015
- مايو 2015
- أبريل 2015
- مارس 2015
- فبراير 2015
- يناير 2015
- ديسمبر 2014
- نوفمبر 2014
- أكتوبر 2014
- سبتمبر 2014
- أغسطس 2014
- يوليو 2014
- يونيو 2014
- مايو 2014
- مارس 2014
- فبراير 2014
- يناير 2014
- ديسمبر 2013
- نوفمبر 2013
- أكتوبر 2013
- سبتمبر 2013
- أغسطس 2013
- يوليو 2013
- يونيو 2013
- مايو 2013
- أبريل 2013
- مارس 2013
- فبراير 2013
- يناير 2013
- ديسمبر 2012
- نوفمبر 2012
- أكتوبر 2012
- سبتمبر 2012
- أغسطس 2012
- يوليو 2012
- يونيو 2012
- مايو 2012
- أبريل 2012
التصنيفات
منوعات