الصهيونية العالمية المتمثلة في السياسة الأمريكية… تخطط فقط!!
فهي ليست بحاجة إلى التنفيذ بيديها… وذلك لأن من – ينفذ بدقة تلك المخططات المرسومة بدقة – هم تماماً من “يدّعون” أو يظنون أنهم يحاربونها…
إن كانوا يعلمون… فالدمار إلى الأمام… ومصيرهم بعد تأدية المهام إلى الزوال!
وإن كانوا لا يعلمون… فالجحيم على الأرض سنراه، فعمى العيون له بصيرة…. أما عمى القلوب فظلام لا فجر له!!
-
أحدث التدوينات
My Twitter
- دعوة للمشاركة في “المنتدى السنوي لفلسطين“ 2023 إلى كل من يرغب في المشاركة في المنتدى السنوي لفلسطين 2023 الاطلاع ع… twitter.com/i/web/status/1…حوالي 1 month ago
- facebook.com/10000270711005…حوالي 1 month ago
- https://t.co/PdFrMtNDioحوالي 1 month ago
- أمّي.. ثم أمّي.. ثم أمّي monaalshrafi.com/2014/03/24/%d8… via @MonaTayimحوالي 3 months ago
- https://t.co/JvyX1Ufpsbحوالي 4 months ago
الأرشيف
- مارس 2020
- يناير 2020
- نوفمبر 2019
- يوليو 2019
- أبريل 2019
- مارس 2019
- يناير 2019
- ديسمبر 2018
- نوفمبر 2018
- أكتوبر 2018
- سبتمبر 2018
- يوليو 2018
- يونيو 2018
- مايو 2018
- مارس 2018
- يناير 2018
- ديسمبر 2017
- نوفمبر 2017
- سبتمبر 2017
- أغسطس 2017
- يوليو 2017
- يونيو 2017
- مايو 2017
- أبريل 2017
- مارس 2017
- فبراير 2017
- يناير 2017
- ديسمبر 2016
- نوفمبر 2016
- أكتوبر 2016
- سبتمبر 2016
- مايو 2016
- مارس 2016
- يناير 2016
- ديسمبر 2015
- نوفمبر 2015
- أكتوبر 2015
- سبتمبر 2015
- أغسطس 2015
- يوليو 2015
- يونيو 2015
- مايو 2015
- أبريل 2015
- مارس 2015
- فبراير 2015
- يناير 2015
- ديسمبر 2014
- نوفمبر 2014
- أكتوبر 2014
- سبتمبر 2014
- أغسطس 2014
- يوليو 2014
- يونيو 2014
- مايو 2014
- مارس 2014
- فبراير 2014
- يناير 2014
- ديسمبر 2013
- نوفمبر 2013
- أكتوبر 2013
- سبتمبر 2013
- أغسطس 2013
- يوليو 2013
- يونيو 2013
- مايو 2013
- أبريل 2013
- مارس 2013
- فبراير 2013
- يناير 2013
- ديسمبر 2012
- نوفمبر 2012
- أكتوبر 2012
- سبتمبر 2012
- أغسطس 2012
- يوليو 2012
- يونيو 2012
- مايو 2012
- أبريل 2012
التصنيفات
منوعات
لقد راهن المستعمر القديم علي تقسيم دولة الخلافة الإسلامية بعد إعلان سقوطها عام 1924 ورسم حدودا وهمية لتمزيق الأمة وراهن علي قيام الزعماء العملاء الجدد علي الحرب والموت في سبيل هذه الحدود المصطنعة بينهم البعض ليكون خيراهم الوحيد في حل مشاكلهم الحرب والقتال بينما يكون خيارهم الوحيد مع المستعمر الجديد ( إسرائيل) هو .. السلام !! ليظل كل منهم رئيسا وزعيما وهميا مصيره إلي مزبلة التاريخ!!
شكرا على استمرارية التواصل اما فيما يتعلق بما اوردته فالمشكلة ليست عندهم بل عندنا لاننا نفتقر الى استراتيجيات المواجهة والمجابهة بالعقل والمعرفة وبناء الرواية