أطفالنا اليوم هم أمل الغد ومستقبله الواعد، فهم بمثابة الأرض الخصبة المهيأة لاستقبال ما نبذره فيها. فما نقدمه إليهم هو مسؤوليتنا، وما نورثهم إياه سيكون بمثابة خارطة طريق يسيرون عليها، فلتكن بذورنا طيبة… تنبت في أرض طيبة!!
-
أحدث التدوينات
My Twitter
- https://t.co/ghEow3IYDQحوالي 5 days ago
- أمّي.. ثم أمّي.. ثم أمّي.. monaalshrafi.com/2023/03/21/%d8… via @MonaTayim لأن الأم في حياتها كبيرة جداً، ولكنها حين تغيب تصبح أكبر!!حوالي 6 days ago
- أمّي.. ثم أمّي.. ثم أمّي.. monaalshrafi.com/2023/03/21/%d8…حوالي 6 days ago
- https://t.co/2f9JcoqTkiحوالي 1 week ago
- ثقافي / معرض الشرقية للكتاب 2023 يُنظم مؤتمر الطفل الأول spa.gov.sa/2432850 التغطية الصحفية لمؤتمر الطفل… twitter.com/i/web/status/1…حوالي 2 weeks ago
الأرشيف
- مارس 2023
- فيفري 2023
- نوفمبر 2022
- مارس 2020
- جانفي 2020
- نوفمبر 2019
- جويلية 2019
- أفريل 2019
- مارس 2019
- جانفي 2019
- ديسمبر 2018
- نوفمبر 2018
- أكتوبر 2018
- سبتمبر 2018
- جويلية 2018
- جوان 2018
- ماي 2018
- مارس 2018
- جانفي 2018
- ديسمبر 2017
- نوفمبر 2017
- سبتمبر 2017
- أوت 2017
- جويلية 2017
- جوان 2017
- ماي 2017
- أفريل 2017
- مارس 2017
- فيفري 2017
- جانفي 2017
- ديسمبر 2016
- نوفمبر 2016
- أكتوبر 2016
- سبتمبر 2016
- ماي 2016
- مارس 2016
- جانفي 2016
- ديسمبر 2015
- نوفمبر 2015
- أكتوبر 2015
- سبتمبر 2015
- أوت 2015
- جويلية 2015
- جوان 2015
- ماي 2015
- أفريل 2015
- مارس 2015
- فيفري 2015
- جانفي 2015
- ديسمبر 2014
- نوفمبر 2014
- أكتوبر 2014
- سبتمبر 2014
- أوت 2014
- جويلية 2014
- جوان 2014
- ماي 2014
- مارس 2014
- فيفري 2014
- جانفي 2014
- ديسمبر 2013
- نوفمبر 2013
- أكتوبر 2013
- سبتمبر 2013
- أوت 2013
- جويلية 2013
- جوان 2013
- ماي 2013
- أفريل 2013
- مارس 2013
- فيفري 2013
- جانفي 2013
- ديسمبر 2012
- نوفمبر 2012
- أكتوبر 2012
- سبتمبر 2012
- أوت 2012
- جويلية 2012
- جوان 2012
- ماي 2012
- أفريل 2012
التصنيفات
منوعات
-
انضم مع 31٬828 مشترك
سنترك لأطفالنا كما تركَ لنا اجدادنا … سنترك لهم أنانية الروح و عشقنا لكأس الخمر المملوح … و سيفنا البادح سنترك لهم عارنا و غبائنا لأننا لسنا موجودين … نحن يا سيدتي مجرد أرقام ليس إلا هويات و أوراق ثبوتية تحمل الكثير لكنها لا تحملنا و لن تحملنا ما دمنا لا نختار .
تحياتي سيدتي دام عز قلمك 🙂
توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن احتواء نبات الريحان المستخدم بصورة كبيرة في المطابخ الإيطالية والأوروبية على خواص طبيعية، تعمل على تخفيف حدة آلام والتهابات المفاصل، خاصة فيما يتعلق بالتورم، وهو ما قد يفتح المجال لتطوير علاج فعال يخفف من الأعراض الجانبية المؤلمة للالتهاب .
وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى فاعلية الخواص الطبيعية التي يحملها نبات الريحان في علاج الالتهاب الرئوي والأزمات الربوية وعدوى الأنسجة الجلدية، بالإضافة إلى الالتهابات المتعددة وارتفاع الحرارة، وأشارت التجارب الأولية التي أجريت على مستخلص الريحان فاعليته بنسبة 73% في تقليل التورم في غضون 24 ساعة من استخدامه .